حديث الرسول عن وزر الإبل هو حديث صحيح ورد في السنة النبوية، يروي قصة مجموعة من الناس من قبيلة عكل قدموا إلى المدينة النبوية وأصابهم المرض. نصحهم النبي صلى الله عليه وسلم بالتداوي بشرب أبوال الإبل، ففعلوا ذلك وشُفوا من مرضهم. ومع ذلك، سرعان ما ارتدوا عن الإسلام وقتلوا راعي الإبل وسرقوا الإبل. عندما علم المسلمون بذلك، طاردوهم وأمسكوا بهم، فأمر النبي بقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم كعقاب على جريمتهم. هذا الحديث يوضح أن التداوي بأبوال الإبل أمر مشروع وجائز، حيث أمر النبي به دون أن يأمر بغسل الأفواه أو تطهير الأثواب، مما يدل على طهارة أبوال الإبل.
إقرأ أيضا:صاعد بن الحسن بن صاعدمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أين من يصلون التراويح أربعا بسلام واحد؟ وكم نسبتهم تقريبا ؟ ومن من المذاهب الأربعة من يقر أو يسمح أو
- انتحر أخي و مات و له 20 سنة, و قد حاول قبل هذه المرة لكن لحقناه و أسعفناه.لكنني كغيري لم نهتم كثيرا
- قلت إذا جاءني مبلغ هذه السنة إن شاء الله ، فإن كان هناك أحد يحججني حججت . وجاءني المبلغ ولم تتوفر لي
- سؤالي يتعلق بالنيزك الذي ضرب روسيا. هل النيزك الذي سقط بروسيا هو شهاب تُرجم به الشياطين التي تسترق ا
- أعمل مبرمجا للكمبيوتر، وأعمل الآن في شركة ممتازة، وأوضاعي بها ممتازة والحمد لله. ولكن مؤخرا عرض علي