يتناول النص مجموعة من الأحاديث النبوية الصحيحة التي تحذر من الكذب وتبيّن عقوبته. يُشير الحديث الأول إلى أن الكذب على الله -تعالى- هو أبشع أنواع الكذب، حيث يُعتبر تكذيبًا لرب العالمين. أما الحديث الثاني فيحذر من الكذب على النبي -صلى الله عليه وسلم-، مؤكدًا أن من يفعل ذلك سيتبوأ مقعده من النار. ويؤكد الحديث الثالث على أن الكذب بين المسلمين يُفسد الأخوة الإسلامية، بينما يوضح الحديث الرابع أن الكذب هو إحدى علامات المنافق. كما يُحذر النبي -صلى الله عليه وسلم- من أن الكذب يؤدي إلى الفجور والنار، وأن من يكذب ويُكتب عند الله كذّابًا سيُعاقب بشدة. ويُشير حديث آخر إلى أن من يكذب ليأكل أموال الناس بالحلف الكاذب سيُحرم يوم القيامة من كلام الله ونظره وتزكيته. ويُبين حديث آخر أن من يكذب ليتكثّر به المال أو الجاه سيُعاقب بنقص ماله وجاهه. ويُحذر النبي -صلى الله عليه وسلم- من يستهين بالكذب ليضحك الناس، مؤكدًا أنه سيُعاقب يوم القيامة. كما يُشير حديث آخر إلى عذاب من يكذب كذبة تُحمل عنه حتى تبلغ الآفاق، حيث يُشَق فمه الذي خرجت منه الكذبة.
إقرأ أيضا:الرّوينة (الفوضى)- أنا موسوسة، وتأتيني إفرازات تميل إلى الصفرة، وأخاف دائمًا في آخر الحيض أن تكون صفرة، وأن أغتسل قبل ط
- قرأت على موقعكم الكريم أكثر من فتوى تقول: إنه لا يوجد أي دليل في القرآن أو السنة ينفي وجود الحياة في
- هل تتم المخالعة أو الطلاق بالتوقيع فقط دون تدوين التعويض؟ لأنه تم الاتفاق على التعويض شفهيًا بموافقة
- عندنا صفحة تبيع منتجات مصنوعة من الجلد الطبيعي: شنط، ومَحافظ. وتوجد صفحة عرضت علينا زيادة عدد المتاب
- بعد صلاة الفجر استعملت المسك الأسود لمدة 4 أيام في رمضان، رششت منه وأنا صائمة، فأحسست برائحته في حلق