يستعرض النص مجموعة من الأحاديث النبوية التي تبرز فضل قراءة القرآن الكريم، حيث يُشير الحديث الأول إلى أن القرآن يأتي يوم القيامة شفيعًا لأصحابه، ويخص بالذكر سورة البقرة وسورة آل عمران، اللتين تُشبهان غمامتين أو طيرين تحاجان عن أصحابهما. كما يُذكر أن قراءة سورة البقرة بركة وتركها حسرة، ولا يستطيعها السحرة. ويُضيف الحديث الثاني أن قارئ القرآن يُدعى يوم القيامة ليقرأ ويرتقي في الجنة بحسب آخر آية يقرأها. ويُشير الحديث الثالث إلى أن الله يرفع بهذا الكتاب أقوامًا ويضع به آخرين. يُؤكد النص أيضًا على أن قراءة القرآن عبادة عظيمة تُقرب العبد إلى الله، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم حثّ المسلمين على تلاوته، مُبشرًا إياهم بأنهم مع السفرة الكرام البررة. ويُوصي النص بختم القرآن مرة كل شهر على الأقل، مع التأكيد على أهمية التدبر والتفكر في آياته.
إقرأ أيضا:المقاومة الوطنية في الشاويةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل هناك نواقض تنقض التحصن بالأذكار ؟
- ما حكم مداومة الإنسان على دعاء على سبيل المثال: ( استعنا على الشقى بالله) كل ما يقوم من النوم؟ هل هذ
- هل يعتبر عقد النكاح صحيحا إذا كان الشاهدان مسلمان، وولي المرأة ومن يكتب العقد هما من أهل الكتاب يعني
- هل الابتسامة بنية الاستهزاء بالدين كفر؟ أم هي ليست من العمل أصلا ؟ وهل الضحك ليس من الأعمال التي سنح
- Jan Theelen