يُقدّم النص صورة واضحة عن شأن معلم القرآن الكريم في الإسلام، حيث يرتقي بمكانته إلى مرتبةٍ مُحترمةً ورائدةً. يُؤكد الحديث النبوي الشريف على أن خير المسلمين هم من يتعلمون القرآن ويعلمونه للآخرين، وأن فضل العالم على العابد كفضل النبي عليه الصلاة والسلام على أدنى الخلق.
يشير النص إلى أهمية المعرفة الدينية ونشرها، إذ يعتبر تبادل المعرفة في بيوت الله محفزًا لتقوى الروح وبث السكينة. كما يؤكد أن الملائكة تُرفع أجنحتها لطالب العلم رضًا بما طلب، ويرث العلماء الأنبياء بالعلم الذي ينتقل عبر الأجيال. ويسلط الضوء على ثواب المعلم الذي لا ينقص من أجره شيئًا بمجرد نقل المعرفة إلى الآخرين، ويُقارن الحياة المنجسة بالحياة المقدسة التي تُحِدّز بذكر الله أو العلم أو المتعلم.
إقرأ أيضا:دولة الأدارسة والعربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شالح
- أدعو الله أن يوفقكم ويزيدكم علما وهدى وأرجو أن يتسع وقتكم للإجابة عن الحالة الآتية : يملك شخص متجرا
- حججت العام الماضي وكانت والدة زوجي معنا وهي امرأة كبيرة في السن ومريضة بمرض السكر والجلطة بالقلب وال
- هل صحيح أن الصلاة بثوب غير طاهر يكون مسموحا في حال لا تزيد النجاسة عن ربع الثوب؟ وهل أكون آثما في حا
- توجد أرض بالريف كان بها مشروع تحت تصرف الدولة ، و حين انتهاء المشروع ملكت لمواطنين وأريد أن أشتري قط