حديث عن كفارة الجماع في نهار رمضان يوضح أن الجماع في نهار رمضان يعتبر ذنباً كبيراً، وقد ورد في صحيح البخاري حديث عن رجل جاء إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- قائلاً “هلكت” لأنه وقع على زوجته في رمضان. بيّن النبي -صلى الله عليه وسلم- أن كفارة هذا الذنب هي تحرير رقبة مؤمنة، أو صوم شهرين متتابعين، أو إطعام ستين مسكيناً. إذا كان الرجل عاجزاً عن أداء أي من هذه الكفارات، فإن النبي -صلى الله عليه وسلم- أعفاه منها. شروط الجماع الموجب للكفارة تشمل أن يكون الصائم قد نوى الصيام من الليل، وأن يكون عالماً بحرمة الفعل، وأن يكون في نهار رمضان، وأن لا يفسد صومه بشيء آخر غير الجماع، وأن يكون متعمداً، وأن يكون واطئاً لا موطوءً.
إقرأ أيضا:جينات الاندلسيين بين الواقع العلمي والتدليسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في البداية جزاكم الله خيراً على هذا الموقع النافع للأمة الإسلامية، وسؤالي هو وباختصار شديد، أني على
- منذ أربع سنوات ونصف بدأت حياتي فى التدهور فتصيبني الأمراض وعندما أذهب إلى الطبيب يقول لي إن مرضك هذا
- لقد تقدمت لفتاة على سنة الله، ورسوله، وبعد الخطبة قيل لي: إنها فتاة مسحورة، وتعالج من السحر منذ أكثر
- كم سؤال سأله الناس للرسول _صلى الله عليه وسلم_وأجاب عليه القرآن؟
- ما حكم العلم الذي أستفيده نتيجة استخدام برامج الكمبيوتر غير الأصلية عند من يرى حرمة ذلك؟ هل هو غير ن