في النص المقدم، يسلط الضوء على أهمية العلم في الإسلام، ويُستشهد بحديث نبوي يدعم هذا المفهوم. الحديث الذي يُشير إليه هو قول النبي ﷺ: “تعاهدوا القرآن فوالذي نفسي بيده لهو أشد تفصيًا من الإبل في عقلها”. هذا الحديث يُبرز أهمية المثابرة والتعاهد المستمر على العلم، خاصةً القرآن الكريم. يشير النبي ﷺ إلى أن القرآن الكريم، مثل الإبل في عقلها، يحتاج إلى رعاية مستمرة وحفظ دائم. هذا الحديث يعكس قيمة العلم في الإسلام، حيث يُعتبر العلم جزءًا لا يتجزأ من حياة المسلم، ويجب أن يكون هناك اهتمام مستمر به وتقدير له. كما يُظهر الحديث أهمية الفهم والتحقيق في العلم، وليس مجرد الحفظ الميكانيكي.
إقرأ أيضا:بَرَكة (يكفي)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أسماء بنات الصحابة، وأسماء بنات في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم.
- س: هناك ماده معروفه عند هواة كمال الأجسام تساعد على بناء العضلات تسمى بالكرياتين creatine وهو على شك
- حدث وأن اختلفت مع زوجتي بخصوص موضوع السكن، علماً بأنني أسكن في شقة مستقلة بجميع مرافقها تتكون من ثلا
- ما الطرق والوسائل التي تعين على التأثير الديني لطالبات المرحلة الإعدادية والثانوية في المدرسة؟
- كيف سجن سيدنا يوسف، مع العلم بأن الحقيقة قد ظهرت لقوله تعالى: فَلَمَّا رَأَى قَمِيصَهُ قُدَّ مِن دُب