في النقاش حول مقال نشر على منصات التواصل الاجتماعي، طرح السؤال المثير للجدل: هل السلام الذي نُحارب من أجله مجرد وهم؟. الكاتب في المقال يفند هذا المفهوم، مشيرًا إلى أن الحرب هي الخلاص الوحيد للإنسانية. بلقاسم القيرواني أبدى رأيًا مختلفًا، مؤكدًا على ضرورة إعادة التفكير في مفهوم الحرب والسلام، مشيرًا إلى أن الصراعات يمكن أن تكون بؤرة دفع التغيير الإيجابي عبر السلام، مستشهدًا بمعاهدة فيينا لعام 1815 التي توصلت إلى حل دائم للصراع من خلال المفاوضات. عبد الغفور بن عثمان طرح سؤالًا حول ما إذا كانت الحلول السلمية هي دائمًا الأفضل، مذكّرًا بأن البشرية ما زالت تعاني من الصراعات والعدوان، ورأى في الحرب حافزًا للتطور والتطوير. أزهر بن موسى أجابه عبد الغفور بن عثمان، معتبرًا أن التقدم الحقيقي لا ينبني على دموع وآهات الملايين، مؤكدًا على ضرورة التعاطف والتعاون كوسيلة لتحقيق التطور. رتاج الجوهري أضاف رأيًا آخر يناقض فكرة أن التقدم الذي نراه نتيجة للحرب هو بقايا مدمرة، مع الإشارة إلى أن تكلفة هذه النتائج قد تكون أكثر من الأرواح المفقودة.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: كم تكلفنا الفرنسة؟ كيف نحسب خسائر انحراف السياسة اللغوية في منطقتنا؟- أنا أعمل في شركة مقاولات عامة وبسبب نوع عمل الشركة فإنها دائماً في حاجة إلى الأيدي العاملة وقد طلبت
- قد أشكلت علي بعض الأمور فيما يخص اللباس الشرعي للمرأة المسلمة أمام الرجال الأجانب، وأريد أن أكون على
- والدي منذ 40 سنة، وهو قاطع لأهله، حتى توفي جدي، أي والده، وواصل المقاطعة، وجدتي لم تقسم الميراث منذ
- بارك الله لكم، وجزى الله القائمين على هذا الموقع الرائع خير الجزاء. صدر قانون جديد في السعودية يقضي
- هل ترك درس يومي في المسجد يعتبر من الإعراض عن ذكر الله، وتنطبق عليه الآية: ومن أعرض عن ذكري فإن له م