يشكل “حرقة البول” تحديًا صحيًا شائعًا يعاني منه العديد من الأفراد، خصوصًا النساء ولكنه ليس مقصورًا عليهن؛ حيث يمكن أن يشكو منه الرجال كذلك. يُعرف هذا الألم بأنه إزعاج غير سار أثناء التبول وقد يكون مصاحبًا بأعراض أخرى مثل تقطع التدفق البولي وألم في منطقة المثانة والحالب. قد يتغير لون البول إلى الأحمر الداكن لدى بعض المصابين، بينما تعاني نساء أخريات من حكة داخلية.
الأسباب الرئيسية لهذا الحرقة متنوعة وتشمل الالتهابات في المسالك البولية والكلى وقناة مجاري البول (الحالب)، وكذلك وجود حصى في المثانة أو الكلى أو أسفل الحالب. بالإضافة إلى ذلك، يمكن لجروح المسالك البولية وقرحة المثانة البولية وأنواع مختلفة من الالتهابات التناسلية -خاصة بالنسبة للنساء- أن تساهم في حدوث حرقة البول. علاوة على ذلك، يلعب مرض السكري دورًا مهمًا هنا، إذ يؤدي ارتفاع نسبة السكر في الدم إلى رد فعل سلبي بين الجلد والبول مما ينتج عنه حرقة بول.
إقرأ أيضا:ابن الهيثم المؤسس الأول لعلم المناظر والفيزياء الحديثة ومن رواد المنهج العلميبالنسبة للعلاجات المنزلية، هناك مجموعة من الإجراءات التي أثبتت فعاليتها في تخفيف الآلام المرتبطة بهذه الحالة. أولاً، يجب التركيز على زيادة تناول
- أنا متزوج وأب لعائلة وأسكن في منزل واحد ذي طابقين مع والداي، فهل لي أن أضحي معهما على أن يدفعا هما ث
- العربي المقترح: "الكتاب المقدس باللغة الإنجليزية الأساسية"
- لدي بطاقة ائتمان من مصرف إسلامي، ويعطي مقابل صرف كل 6 ريالات من البطاقة نقطة ـ ميل ـ مع الخطوط الجوي
- لي سؤال محير: أنا مقبل على الزواج بمشيئة الله، ولكن الأسرة تبحث لي عن زوجة وأنا أعمل بالخارج. مشكلتي
- أنا شاب عندي حالات يمين، ولا أدري هل أعذر بالجهل فيها، فقبل سنتين لعبت لعبة، ولم تعجبني، فقلت: والله