يحرم تأجير مكان لبنك رابي، حيث يعتبر ذلك معاونة غير مشروعة له، وهو أمر محرم في الإسلام. البنوك التي تتاجر بالربا تعتبر ترتيباتها المالية غير قانونية دينياً، وبالتالي فإن استخدام المكان في نشاط محرم يعتبر مشاركة فعلية في هذا الفعل المحرم. حتى لو كانت العلاقة القانونية بين صاحب الملك والبنك خالية من أي علاقة بفوائد مصرفية، إلا أن الأجرة المستلمة من مثل هذه البنوك تصنف كمال حرام يجب التنصل منها عبر طرق الصدقات المختلفة. الأموال المستلمة سابقاً قبل معرفتك بهذا التحريم هي جائزة لك بحسب الشريعة الإسلامية، ولكن الأفضل هو تقديمها كصدقات للمحتاجين والاستمرار في الاعتماد على مصدر رزق مشروع وحلال.
إقرأ أيضا:ابن خلدون (شخصية مركزية في الدراسات المعاصرة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شيخنا الفاضل: أعاني من الوسواس القهري، وعدد مرات دخولي للحمام كانت قليلة، لكن بفضل الله الآن تحسنت،
- أنا طبيبة، ومنذ سنتين جاءني مريض عنده أزمة صدرية ـ والله أعلم ـ هل كان في الرمق الأخير أم لا؟ حيث أس
- لي صاحب متزوج، ولديه طفلان، وهذا الرجل يعرف امرأة متزوجة من رجل يعاملها بقسوة ويضربها ويهينها حتى صا
- أنا أم لأربعة أطفال، وألد ولادة قيصرية، وحملت للمرة الخامسة، والأطباء حذروني من انفجار الرحم خلال ال
- كارولين لاكروا