في النقاش حول حرية التعبير، يُبرز عبد المنعم بن موسى أن الحرية التي تعتمد على مصالح محددة يمكن أن تتحول إلى ضغوط إيديولوجية، مما يهدد التعددية في المجتمعات الديمقراطية. يُشدد على أن تقييد حرية التعبير وإسكات الأصوات المخالفة يؤدي إلى فقدان منفعة النقاش المفتوح. من جانبه، يدعم عبد العظيم الكتاني هذه الرؤية، مؤكدًا أن حرية التعبير هي جوهر الديمقراطية، وتترجم إلى قدرة الشعوب على التفاوض والتوافق. يُشير الكتاني إلى أن العولمة وانفتاح المعلومات يزيد من صعوبة موازنة حقوق الأفراد والمصالح الجماعية. أما عبيدة بن زيدان، فيُوافق على أن الحرية تُثري المجتمع، لكنه يُحذر من أنها يجب أن تكون مسؤولة وبناءة. يُؤكد على ضرورة فرض حدود لحماية ذوي الأصوات الضعيفة من الاستغلال، مشددًا على أن الشمولية الحقيقية تتطلب قادة قادرين على التفريق بين الأفكار المبتكرة والخطابات الضارة.
إقرأ أيضا:خط العلامة محمد بن الأمين الحسني بوخبزة- فضيلة الشيخ لدينا سيارة وهذه السيارة ملك لأخي وهذه السيارة عليها بعض الديون وأخي ينوي بيع هذه السيار
- ما حكم المرأة التي لم يجامعها زوجها منذ ثلاث سنين, وهم يعيشون في بيت واحد, وتطلبه وهو يمانع, وليس لد
- يا شيخ أنا شاب كنت عاصيا لاهيا، فأكرمني الله بالتوبة والهداية. أسأل الله أن يقبلها ويثبتني على الالت
- اعتمرت وأنا حائض، ثم أتيت بعمرة وتحللت، ومن ثم نوت العائلة أداء عمرة فاغتسلت وذهبت معهم، وفي الطريق
- عندي سؤال يحيرني جدًّا، وأرجو الرد عليه الآن: ربنا يقول: مهما أخطأ العبد وأتى إليّ يستغفرني غفرت له