في النقاش حول تأثير الأفلام والمسلسلات على تفكيرنا، تبرز وجهات نظر متباينة. من جهة، يرى عبد القدوس الهاشمي والبرواني الصالحي أن هذه الأعمال الفنية يمكن أن تكون أدوات قوية لبناء التفكير النقدي وفهم المجتمع بشكل أعمق، شريطة التعامل معها بذكاء وتقييم نقدي. من جهة أخرى، يحذر راضي اليعقوبي من مخاطر الانغماس الزائد في عالم الخيال السينمائي، الذي قد يؤثر سلباً على قدرتنا على التفكير المستقل واتخاذ القرارات المدروسة. تغريد المساوي تضيف أن هذه الأعمال قد تؤدي إلى الابتعاد عن الحقائق العملية في الحياة اليومية، مما يستدعي موازنة الوقت بين العالم الافتراضي والواقعي. في النهاية، يتفق الجميع على أن كيفية تلقي الجمهور لهذه المواد الإعلامية هي المفتاح، وليس المحتوى نفسه. الهدف الرئيسي يجب أن يكون تطوير مهارات التفكير النقدي وعدم الاعتماد الكلي على المصادر الخارجية لتكوين الآراء الشخصية.
إقرأ أيضا:الحايك العربي المغربي- سئل الشيخ ابن عثيمين ـ رحمه الله ـ عن رجل علم أن مصدر أموال أبيه من الحرام، فهل يأكل من طعام أبيه؟ و
- أريد أن أستفسر عن كيفية إخراج زكاة الفطر، مع العلم أني قد أفطرت 26 يوما من شهر رمضان الفائت لأنني كن
- أعمل في مجال الإعلام حيث أقوم باختيار الملابس للمذيعين ومقدمي البرامج، مع العلم أن هناك قيودا كثيرة
- عندما أذهب إلى شركة الصرافة، وأستلم الحوالة بعملة الدولار، يقول لي الصراف: نعطيها لك بالريال، فأقول
- أخبرني أحد المشايخ أنه لا يصح أخذ سيارة أجرة إلى المسجد إذا جلس الإمام على المنبر وأن من اكتراها فإن