حسين الجسمي، المغني والشاعر والملحن الإماراتي البارز، قد قطع رحلة فنية مثيرة بدأت من مدينة الشارقة ووصلت إلى العالمية. منذ بداياته مع فرقة “أبناء زايد”، أثبت الجسمي نفسه كشخصية رائدة في المشهد الموسيقي العربي الحديث. تتميز مسيرته الفنية بالتزام عميق بالقيم الثقافية والإنسانية للفن الخليجي والعربي، حيث قدم موسيقى تجمع بين التراث والتجديد.
الأغاني المنفردة للجسمي، خاصة “إلى كل اللي بيحبوني”، فتحت أبواب النجاح الواسع أمامه. موهبته الملحنة واضحة في كتابته لأغانيه الخاصة وتعاونه مع الشعراء والموسيقيين الآخرين، مما أدى إلى إنتاج ألبومات شهيرة مثل “الحياة حلوة” و”أنا غير”. بالإضافة إلى ذلك، فإن دوره الإنساني واضح من خلال مشاركاته الخيرية والداعمة للأطفال والأسر المحتاجة، فضلاً عن عمله كمبعوث نوايا حسنة لدى برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
إقرأ أيضا:دخول عرب التغريبة للمغرب الأقصى حسب ابن صاحب الصلاةعلى الرغم من نجاحاته الدولية، حافظ الجسمي على جذوره الثقافية العربية الأصيلة واستلهم الاتجاهات الحديثة في الموسيقى العالمية. هذه الرحلة المثمرة تؤكد على ثراء ثقافته وقوة وفنّه الذي استطاع به تحقيق مكان
- لديَّ قناة على اليوتيوب، ونشرت حديث البطاقة الشهير الذي يقول فيه النبي: "إذا جاء يوم القيامة، يؤتى ب
- متى يكون الشخص مستنكحا؟ وهل يجوز تجاهل جميع شكوكه؟ وهل هناك إجماع بجواز تجاهل المستنكح أو الموسوس لج
- دخلت شوكة سمك حلقي، وظننت أني تخلصت منها، ولكنها بقيت في حلقي عدة أيام دون أن أشعر بها. وبعد أن تسحر
- أنا شاب عمري 31 سنة تزوجت من فترة ثلاث سنوات ورزقني الله بمولودة غالية ولكن أحوالي المادية والنفسية
- توفيت امرأة وتركت أولادا ـ ذكرين وستة إناث ـ وحفيدتين توفيت أمهما قبل وفاتها وقد تركت لهما وصية بالث