في النقاش حول كيفية تحقيق التوازن بين الثبات والابتكار في المؤسسات، يُسلط الضوء على أهمية الثبات في تأمين الاستقرار والنجاح، مع الاعتراف بضرورة التغيير والمرونة لتلبية احتياجات الوقت الحالي. يُشير بعض المشاركين إلى أن بعض المؤسسات تُبالغ في التركيز على الثبات، مما يعيق قدرتها على التكيف مع التغيرات والانفتاح على الإبداع والابتكار. من جهة أخرى، يُؤكد المنصور التازي وجمانة بن إدريس أن الثبات لا يعني الجمود، بل يعني المرونة والمُطابقة للتغيرات في الوقت المناسب. يُضيف المكي التونسي أن التوازن بين الثبات والمرونة أمر بالغ الأهمية لتحقيق الاستقرار والتميز. يُظهر النقاش أن المؤسسات بحاجة إلى هيكل راسخ واضح الرؤية، يتيح الإبداع والتطور في بيئة آمنة ومفتوحة للفكر. يجب أن تكون هذه الهياكل قادرة على التكيف مع التغيرات والتحديات المختلفة. في النهاية، يُظهر النقاش أن الثبات والمرونة هما الجانبان المهمان لاستدامة المؤسسات والوصول إلى النجاح، حيث يجب أن تعمل المؤسسات على توفير بيئة رخاء وحرية فكرية دون الخوف من الفشل، وتحقيق التوازن بين الثبات والمرونة لتلبية احتياجات الوقت الحالي.
إقرأ أيضا:بخصوص محاولة البعض أدلجة حملة لا للفرنسة وافتعال صراع وهمي بين العرب والامازيغ- انتشرت عادة عند الأهالي، وهي أنه عند الغضب، أو عند زجر شخص، أو الإيحاء له بالكف عن الفعل، فإن الأب أ
- كنت جالسًا مع أحد الأشخاص، فأحببت أن أعرّفه شيئًا عن دينه، فقلت له: إن الله ليس بجسم، وكنت أقصد أنه
- كنت مصاب بالوسوسة، وبينما أنا أفكر بيني وبين نفسي؛ لأنني في أحد الأيام من أيام رمضان استمنيت، وسمعت
- أنا طالبة في كلية الطب، وقد تغيبت عن التدريب الاستشفائي يوم الاثنين، كسلا مني؛ لأنني لم أكن أستطيع ا
- أنا متزوجة من شخص عائلته كل النساء فيها يلبسن النقاب، وأنا من عائلة لا يلبس النقاب منها إلا قليلات ج