في النص المقدم، يتناول موضوع مهم وهو حكم شرعي حول حفظ القرآن الكريم ونسيانه لاحقاً. يوضح المؤلف بوضوح أنه وفقاً للشيخ ابن باز -رحمه الله-، الشخص الذي يحفظ القرآن ثم ينساه ليس آثماً. بدلاً من ذلك، يُحث على بذل الجهد لاستعادة الحفظ والحفاظ عليه. يتم التأكيد على أن الحديث الوارد والذي يوحي بعقوبة شديدة لمن ينسى القرآن هو حديث ضعيف وغير موثوق به.
الشيطان غالباً ما يستغل المخاوف لدى الناس ليمنعهم من القيام بالأعمال الصالحة مثل حفظ القرآن. ولكن يجب مقاومة تلك الوساوس والاستمرار في طريق الفضيلة. القرار بحفظ القرآن الكريم هو خطوة إيجابية ستجني صاحبها ثمارها في الحياة الدينية والدنيوية بإذن الله. بالإضافة إلى الحفظ نفسه، تشجع الكتابة أيضاً على مراجعة الآيات وفهم معناها والتطبيق العملي لها لتجنب النسيان المحتمل. وفي النهاية، يدعو النص للقارئ بالتضرع لله عز وجل للحصول على التوفيق والسداد لحفظ كتابه العزيز.
إقرأ أيضا:تأملات و خواطر حول المولد النبوي الشريف- أنا فتاة عمري 21 عاما، منذ صغري وأنا أقابل أولاد خالتي، وهم الآن في عمر 15، لا أستطيع تقبُّل أن أبتع
- حدث خلاف بين زوجين، وكان خلافا شديدا؛ فجاء واحد من أهل الزوجة ليصلح بينهما، وقال إنه موكل من الزوج ل
- أريد أن أعرف صحة عقد القران في حاله عدم موافقة الزوجة بالعريس، ولكنها بعد ذلك وافقت واقتنعت به جدا م
- أحيانا وأنا أتوضا تأتي يدي على المغسلة فأنوي أنني بالماء الذي أتوضأ به أغسل المكان الذي لامس المغسلة
- ناس اشتروا بعض الأغراض من والدي، والوالد عنده سوبر ماركت -بقالة- واستلفوا: 5000 جنيه، وقالوا إنهم سي