وفقًا للنص، فإن المهر في الإسلام يُعتبر حقًا ثابتًا للمرأة، وقد يأخذ عدة أشكال مثل الذهب أو النقد أو حتى الأثاث. هذا الأخير غالبًا ما يتم توفيره من قبل الزوج وأسرة الزوجة، ويُدرج ضمن قائمة المهر التي تعد جزءًا مهمًا من العقد. عند حدوث طلاق، يحق للمرأة الحصول على ما ورد في تلك القائمة حسب حالتها وقت الطلاق.
من الناحية العملية، بينما يقع الاختيار النهائي لقيمة المهر وشكله على عاتق المرأة نفسها، فإنه من الجيد التشاور والاستشارة مع الوالدين لتحقيق أفضل نتيجة لها. ومع ذلك، يجب تجنب أي شكل من أشكال التحفظ أو التمييز أثناء عملية تحديد القائمة؛ فالعدالة هي الأساس في جميع المعاملات المالية بما فيها مهر الزواج.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزواقة او زوّاكةبعد توقيع عقد الزواج رسميًا، لكل طرف حرية التصرف فيما يتعلق بالمهر بناءً على الاتفاق المشترك. ولكن نظرًا للأهمية الاجتماعية لهذه المسألة، يُشدد على الحاجة للشفافية والتواصل المفتوح داخل الأسرة لضمان رضى جميع الأطراف واتباع تعاليم الدين الإسلامي.
- ما هو حكم من ينفّر شخصا آخر بالإسلام وبالدين أو بعمل صالح بقصد منه أو بدون قصد؟ فإن الشخص قد يثور عل
- أنا أعمل في مستوصف خيري، العلاج مجاني والدواء مجاني، وأنا بحاجة إلى بعض الدواء أثناء المرض أحيانا، ف
- أخي فقد وظيفته، وأصبح بلا عمل، وعليه دين كبير، ولا يستطيع سداده، وأنا أساعده شهرياً بمبلغ جيد، ليتمك
- هل قام النبي صلى الله عليه وسلم بأداء عمرة، وهل أستطيع أن أودي عمرة عن الرسول صلى الله عليه وسلم، فأ
- أود أن أسأل فضيلتكم عن حكم شاب وفتاة مقدمين على الزواج، ولكن إخوة هذا الشاب رضع مع إخوة الفتاة والعك