في الإسلام، تُمنح المرأة المطلقة حقوقًا محددة تهدف إلى ضمان استقرارها المالي والاجتماعي. وفقًا للنص، فإن المرأة المسلمة التي تواجه الطلاق المفاجئ والعجز المالي لها حق رئيسي في الحصول على مهر كامل أو نصف مهر، وذلك بناءً على وجود خلوة أو عدمه. هذا الحق يُعتبر أساسيًا في الشريعة الإسلامية لضمان أن المرأة لا تُترك في حالة من العوز بعد الطلاق. بالإضافة إلى ذلك، يُعتبر الزوج مسؤولًا أمام الله عن إفلاسه بوعده بتوفير التأمين اللازم لإقامتك، وكذلك عن حرمانك من مصدر رزقك بالسماح لتغيير وظيفتك دون ترتيب وسائل أخرى للحفاظ على استقلاليتك المالية. هذا يشير إلى أن الإسلام يضع مسؤولية كبيرة على الزوج في توفير الدعم المالي والاجتماعي لزوجته حتى بعد الطلاق. كما يُشدد النص على أهمية الصبر والإيمان والثبات بالقيم الحميدة كوسائل لتجاوز المحن وصقل الروح بالإيمان، مما يعكس التزام الإسلام بتقديم الدعم الروحي والنفسي للمرأة في مثل هذه الظروف.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية والإنجليزية في المغرب كلغات تدريس للمواد التعليمية هدفه إقصاء المغاربة والحيلولة بينهم وبين طلب العلم والمعرفة- هل يجوز للزانية أن تتواصل مع من زنا بها كتواصل الصديقين؟ علما بأنهما قد تابا إلى الله وعزما على التو
- هل تجوز التسمية باسم جلال؟
- كما تعلمون في هذه الأيام يكاد يخلو السوق التجاري من مساحيق الغسيل التي لا تحوي على معطرات للملابس. س
- أنا أسكن بالسكن الجامعي مع 4 بنات أخريات، تقوم بعض منهن باستعمال أغراضي الخاصة (مثل الأكل في المطبخ)
- ما حكم قراءة القرآن بالتيمم للجنب غير القادر على الغسل( بسبب عملية جراحية) عند المالكية.