في الإسلام، يُعتبر حق تسمية المولود من حقوق الأب، وهو ما أكده العلماء. هذا الحق مستمد من الشرع، حيث يُنظر إلى النسب والمنسوب على أنهما من حقوق الأب. ومع ذلك، يُشجع على التشاور مع الأم في اختيار الاسم، بهدف الوصول إلى اسم مقبول للطرفين. في حالة التعارض، يكون للأب الكلمة الأخيرة. اسم “نجيب” هو مثال على اسم حسن ومشتق من صفات حميدة مثل النبوغ والذكاء، ولا يوجد مانع شرعي من تسمية المولود بهذا الاسم. من المهم أن تتفهم الأم أن حق الأب في تسمية المولود يأتي من الشرع وليس من حقها فقط. ومع ذلك، يمكن للأب أن يراعي مشاعر الأم ويحاول التوفيق بين الرغبات. في النهاية، اسم “نجيب” هو اسم حسن ومناسب، ويمكن للأم أن تطمئن بأن هذا الاسم لن يؤثر سلبًا على علاقتها بابنها. رضاك بحكم الشرع في جميع الحالات هو الأفضل.
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء الحركية والكهربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- القصة بدأت منذ سنين وهي تخص جارتين، إحداهما توفيت رحمها الله والأخرى ما زالت على قيد الحياة (أطال ال
- أذهب إلى المسجد هنا ببلجيكا فأجد الجماعة تجمع بين المغرب والعشاء بحجة أن وقت العشاء يأتي متأخراً جدا
- لدي عمل في موقع من المواقع الربحية، وأريد السؤال: يوجد موقع اسمه: «wsbux» يربح منه عن طريق الضغط على
- تزوجت فتاة من البلد الذي ولدت فيه، ومكان وجود أهلي السعودية، وأقيم حاليا في أوروبا للدراسة. بعد زواج
- أخت لها شقيقتان متوفيتان وأخ على قيد الحياة وتمتلك شقة و نصيبا فى منزل، عند مرضها تنازلت عن الشقة لا