في الإسلام، ينصبّ واجب الزوج على تعليم وأرشاد أبناء زوجته المتوفاة في أداء الصلاة ابتداءً من سن السابعة. ينصح النص بتشجيع الطفل على تعلم كيفية الصلاة وإتقان الشعائر اللازمة لها عند بلوغه العاشرة من عمره.
يُؤكّد النص على ضرورة تعديل هذا النوع من التدريب بصفة هادئة وبتحفيزٍ على أهمية الاستمرار في أداء الصلاة، وذلك لامتثال أوامر النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي بشر بتعليمه وتوجيه هؤلاء الأطفال. يُؤكد النص كذلك عدم وجود فروق بين الذكور والإناث في هذا السياق الديني.
تهدف هذه الممارسات إلى تأسيس عادة طاعة الله وأوامره لدى الأطفال منذ الصغر، الأمر الذي يساهم في نموهم العقلي وثبات إيمانهم في المستقبل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماذا تقولون فى من يدعو الله بعد الصلاه ويقول بعد الدعاء...سمع الله لمن دعا...قياسا على لفظ سمع الله
- وقعت منذ سنتين في حب شخص من أقاربي، وأردت أن أتوب مرارًا، لكن سرعان ما أضعف، ولا زلت أسعى جاهدةً للب
- أنا عندي 20 سنة وكنت أعيش حياة مثل أكثر الشباب، وعند بداية استقامتي رأيت بعض شبهات أعداء الإسلام، وب
- تنزيل البرامج المكركة: أولًا: أنا مصمم جرافيك، وأردت تنزيل برامج التصميم من الإنترنت، وأنا أعلم أن ا
- Armaan