ينص النص على أن ألعاب الأطفال التي تشبه الإنسان أو الحيوان بشكل كامل، خاصة إذا كانت تتحرك أو تصدر أصواتًا، غير مسموح بها لأنها قد تماثل خلق الله. ومع ذلك، فإن الألعاب التي لا تحتوي على تخطيط كامل للأعضاء والرأس، والتي لا تظهر فيها الخلقة بوضوح، فهي جائزة. هذا لأن الأطفال يُسمح لهم بما لا يُسمح للكبار في مثل هذه الأمور، حيث أن الأطفال مجبولون على اللعب والتسلي وليسوا مكلفين بالعبادات. ومع ذلك، يمكن للمرء الاحتياط بإزالة الرأس أو تشويهه حتى تزول معالمه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إزوتجيس (Izotges)
- The Prussian Spy
- أنا فتاة أبلغ من العمر 22 سنة تعرفت على أصحاب عبر النت وهم نعم الأصحاب أحبهم في الله وهم كذلك أصبحنا
- عندما أفكر في شراء خاتم أقول في نفسي طهر نفسك أولا من كل قبيح باطن وتحلى بأخلاق وآداب الرسول صلى الل
- - نحن نقيم بفيينا-النمسا يوجد وقتين لصلاة العشاء الأول هو ما يصدر عن المركز الإسلامي 22.29 والآخر وه