يقرر حكم إجراء عملية تجميل الأنف شرعًا بحسب طبيعة العملية ومدى حاجة المريض. إذ تعتبر العمليات الهادفة إلى زيادة الحسن أو التجميل بحد ذاته محرمة، في حين يُجازَت العمليات التي ترمي إلى إزالة عيب أو تشويه في الأنف، مثل تصحيح انحرافه أو عيب خلقي.
لكن يجب أن يكون هناك عيب أو تشوه واضح يؤثر على المريض بشكل نفسي أو جسدي لتبرير جواز العملية. وبالتالي، فإن الأصل في عمليات التجميل هو الحرمة ما لم تكن هناك ضرورة شرعية لإزالة العيب أو التشوه. ويجب على كل فرد مراعاة هذه الضوابط الشرعية عند التفكير بإجراء عملية تجميل للأنف.
إقرأ أيضا:سكان منطقة تامسنا ودكالة حسب العلامة المختار السوسيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ذات مرة أن ذهبت إلى جمعية خيرية لرعاية الأيتام برفقة مجموعة من منطقتي، وكنا مدعوين للإفطار في رمضان
- من العلماء من ذهب إلى فرضية الفاتحة على المأموم في السرية. فكيف جمعوا بين هذا الرأي وإدراك الركعة خل
- إذا كبر الإمام في صلاة، وكانت نيته أداء صلاة أخرى، فما الذي يجب عليه فعله في هذه الحالة؟
- أود من فضيلتكم جوابا لاستفساري ألا و هو: ما حكم تسمية موقع باسم (بديع ربي)؟ بارك الله فيكم و جزاكم خ
- أصابني الوسواس في الصلاة والطهارة منذ سنة تقريبا، قرأت كثيرا عن طرق العلاج، ولكنني عندما أقاوم الوسو