فيما يتعلق بحكم إعادة الصلاة، يوضح النص عدة حالات تتطلب إعادة الصلاة أو سجود السهو. إذا شك المصلّي في صلاته بسبب الوسواس، فلا يجب عليه إعادة الصلاة، بل يسجد سجود السهو في حالات معينة مثل ترك التشهد سهواً، أو ترك التسبيح عند السجود أو الركوع. وفي حالة الشك في عدد الركعات، يجعلها الركعة الثالثة ويكمل الصلاة، ثم يسجد سجدتين للسهو قبل التسليم. أما إذا أسرع المصلّي في صلاته بحيث لم تستقر أعضاءه في السجود أو الركوع، فتكون الصلاة باطلة ويجب عليه إعادة الصلاة. وفي حال أعاد الصلاة وانتقض الوضوء أثناء الإعادة، يجب عليه قطع الصلاة وإعادة الوضوء والصلاة مرة أخرى.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مزلَّجيذكر النص أيضًا أن أركان الصلاة أربعة عشر ركناً، تشمل القيام مع القدرة، وتكبيرة الإحرام، وقراءة سورة الفاتحة، والركوع، والرفع من الركوع، والاعتدال، والسجود، والرفع بعد السجود، والجلوس بين السجدتين، والطمأنينة في كل ركن، والتشهد الأخير، والجلوس للتشهد والتسليم، والتسليم عن اليمين واليسار، والترتيب بين الأركان. هذه الأركان هي الأساس الذي تقوم عليه صحة الصلاة.
- قوله صلى الله عليه وسلم «من عرض عليه طيب فلا يرده» هل هو على سبيل التحريم أم الكراهة ؟ أرجو ذكر من ق
- سؤال عن عائلة قد تبرأت من شخص بما فيهم أبناؤه بعد ما فشلوا معه فى إقناعه بأن زوجته تقوم بأفعال غير ش
- زوجي لديه شركة بها 300 عامل أو أكثر. ولديه مشكلة في سداد رواتب العمال، بسبب تأخر مستحقاته. فهل يجوز
- ما هي الشبهات؟
- أنا امرأة متزوجة و قد قمت بتركيب اللولب (وسيلة منع حمل) وهذا أدى إلى زيادة الدورة الشهرية بمعدل 5الى