وفقًا للنص المقدم، فإن حكم اتخاذ النعل سترة في الصلاة هو الجواز الشرعي، بشرط أن تكون النعل خالية من أي أثر واضح للنجاسة أو الأذى. هذا الحكم مستمد من نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن البصق أمام وجهه، مما يدل على أهمية الحفاظ على نظافة المكان الذي يقف فيه المصلي بين يدي الله تعالى. لذلك، من الأفضل تجنب استخدام النعل كسترة إذا كانت بها أي أثر للنجاسة أو الأذى، حتى لا تتعارض مع روح النظافة والطهارة التي يجب أن ترافق الصلاة. هذا الحكم يأتي تبعاً لنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن البصق أمام وجهه، مما يدل على أهمية الحفاظ على نظافة المكان الذي يقف فيه المصلي بين يدي الله تعالى. وبالتالي، فإن اتخاذ النعل سترة في الصلاة جائز شرعاً إذا كانت خالية من أي أثر للنجاسة أو الأذى.
إقرأ أيضا:القبائل العربية في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الزواج من امرأة متحولة جنسيا؟
- شيوخنا الكرام - حفظكم الله، ورعاكم، وجعل الجنة مثوانا ومثواكم -: تزوجت منذ مدة قريبة، وحصلت مشاكل بي
- كيف يمكن لي قول الحق في وقت لا يقبل سوى النفاق، وتصبح إذ ذاك شيطانًا في نظرهم؟
- أحياناً إذا قمت لصلاة الفجر ووقفت في الصف يأتيني شعور غريب كأنني في مسابقة أو هناك من يتحداني، فأجدن
- هل النسفي, والسيوطي, والغزالي, وابن الحاج مبتدعة؟ وَالْإِنْصَافُ مَا ذَكَرَهُ الْإِمَامُ النَّسَفِيّ