في الصلاة، يُشترط على المرأة ستر بدنها باستثناء الوجه والكفين، سواء كانت تصلي بمفردها أو مع زوجها. هذا الحكم يستند إلى أن ستر العورة هو شرط أساسي لصحة الصلاة، سواء للرجل أو المرأة. حتى في حالة الصلاة مع الزوج، يجب على المرأة الالتزام بستر عورتها. هذا الحكم مبني على حديث عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم الذي ينص على أن الله لا يقبل صلاة الحائض إلا بخمار. لذلك، يجب على المرأة ارتداء الحجاب الكامل أثناء الصلاة، بغض النظر عن وجود زوجها أو أي شخص آخر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- انتشرت في الآونة الأخيرة صورة مركبة من ستة صور لرجال ملتحين: مسلم ويهودي ونصراني ـ قبطي ـ وأحد السيخ
- هل عدم ترك الإباحية رغم المحاولات الكثيرة يعد توبة كاذبة؟ وهل الصلاة التي لا تنهى عن الفحشاء فيها خل
- لدي سيارة اشتريتها قبل عامين تقريبا، وقمت بتظليل نوافذ الأبواب الخلفية من السيارة، وأيضا ظللت المرآة
- هل لفظ: بحفظ الله ـ من كنايات الطلاق أم لا؟. وجزاكم الله عنا وعن المسلمين خير الجزاء.
- كنت أصلي الظهر مع أخي في المنزل، لكن المكان كان ضيقا. المهم صلينا، وبعد التسليم، قال لي: ركبتك متقدم