يحرم استخدام الصور في مشاريع المدرسة، وفقًا للشريعة الإسلامية، حتى لو كانت الصور لأفراد الأسرة أو الأصدقاء أو من المجلات. هذا الحكم ينطبق بغض النظر عن الغرض التعليمي للمشروع، حيث لا يبرر ذلك جواز التصوير. يُعتبر التصوير حرامًا إلا في حالات الضرورة القصوى، ويُفضل الاحتياط بالامتناع عنه. يمكن تحقيق الحاجة التعليمية بدون استخدام الصور، مما يجعل من الممكن تجنب التصوير. إذا أنكر الطالب على المعلمة ولم يشارك في المشروع الذي يتضمن صورًا، فإن ذمته تبرأ ولا شيء عليه. هذا الحكم مستند إلى فتوى الشيخ عبد الكريم الخضير.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفي رجل وترك أبناء وزوجة وأم ـ تعاني من أمراض الشيخوخة ـ وأرادت الأم أن تتنازل عن حقها في الميراث ل
- Leader of the Opposition (New South Wales)
- هل رائحة الملابس الداخلية ـ وإن لم يكن فيها شيء يبطل الصلاة، أو ينقض الوضوء ـ توجب تغييرها؟ علما بأن
- Ruthless (movie)
- هل حقًّا يبول الشيطان في أذن الشخص؟ وأليس بوله نجاسة ويجب غسلها؟ وكيف نعلم ذلك؟