وفقًا للنص المقدم، فإن حكم استخدام وسائل إزالة الشعر بشكل نهائي يعتمد على نوع الشعر الذي يتم إزالته. بالنسبة للشعر المأمور بإزالته، مثل شعر العانة والإبط، أو المباح أخذه، مثل شعر اليدين والساقين، فإن استخدام أي وسيلة لإزالته لا حرج فيه، طالما أنها غير ضارة. هذا يشمل حتى الوسائل التي قد تؤدي إلى عدم نبات الشعر مرة أخرى.
النص يؤكد على أن الأحكام الشرعية لا تتعارض مع استخدام هذه الوسائل الحديثة لإزالة الشعر، طالما أنها لا تضر بالجسم. هذا يعني أن المرأة، على سبيل المثال، يمكنها إزالة شعر العانة والإبط بأي وسيلة تفضلها، بما في ذلك الوسائل التي قد تؤدي إلى عدم نبات الشعر مرة أخرى، طالما أنها لا تسبب ضرراً.
إقرأ أيضا:علم الجينات يؤكد الوجود العربي التاريخي في الأندلسفيما يتعلق بالشعر المسكوت عنه، أي الذي لم يرد نص في النهي عن حلقها أو التخفيف منها، مثل شعر الصدر والفخذ والساق، فإن الأمر فيه واسع، ويمكن للإنسان أن يختار بين حلقها أو تركها. ومع ذلك، يُنصح بالاحتياط في هذه الحالة لأنها قد تكون داخل في تغيير خلق الله، وهو أمر محرم في الأصل.
بناءً على هذا النص، يمكن القول إن استخدام وسائل إزالة الشعر بشكل نهائي لا حرج فيه بالنسبة للشعر المأمور بإزالته أو المباح أخذه، طالما أنها لا تضر بالجسم ولا تتعارض مع الأحكام الشرعية.
- أعمل فى شركة توزع من أرباحها السنوية على العمال وتودع كأسهم للشركة نفسها حيث تخضع للسوق بالزيادة وال
- أجيد الحساب، وقادر على إنجاز الحسابات الفلكية، فما الضوابط الشرعية في فقه السادة المالكية لحساب وقت
- من كثرةِ تفكيري في النذر، وجدتُ نفسي أقولُ بصوتٍ عالٍ العبارةَ التالية: «نذر وظيفة». ولم يكنْ الأمرُ
- عندي قط أربيه منذ عام، وقد بلغ؛ ولذا أطلق سراحه ليلا، وأدخله نهارا للبيت، لكنه يتورط بمشاكل مع قطط أ
- أنا مدرِّسة, وكنت من قبل أقوم بشرح المواد للطالبات, لكن - مع الأسف - لم أكن أكمل شرح كل مفردات المنه