من خلال النص، يتضح أن الإفطار في قضاء الصوم الواجب محرم تمامًا دون عذر شرعي. فمن يفتر بغير عذر سواء كان ذلك في قضاء رمضان أو صيام كفارة, يجب عليه قضاء اليوم الذي أفطرته وليس عليه كفارة . وبالرغم من عدم وجوب الكفارة، إلّا أن التوبة إلى الله واجبة على الفرد نتيجة فعل الإفطار المحرم. يُؤكد النص أيضًا أنه لا يجوز قطيعة الصوم إلا في حالة عذر شرعي، إذ يجب على من أفطر بغير عذر إكمال صومه والتوبة لفعل محرّم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماهو الفرق بين الحرام وكراهة التحريم؟ وجزاكم الله خيرا
- رفع اليدين للمصلي عند التكبير والركوع إذا كان أعلى من محاذات شحمتي الأذنين أو أدنى من محاذاة المنكبي
- هذه الأسئلة كثيراً ما تتكرر، وأتمنى من الله أن أجد الإجابة الوافية، وشكراً جزيلا. هل الأنبياء معصومو
- توفيت والدتي رحمها الله منذ ثماني سنوات .. و بعد و فاتها بثلاث سنوات تزوج والدي بامرأة أخرى و بعد فت
- قبل أيام كنت في الخارج، و قد دعوت أناسا أعرفهم على عشاء في مطعم، وكان أحد المدعوين يشرب الخمر فطلب ك