ينص النص على أن الزوجة التي ترفض العيش مع زوجها بدون سبب شرعي مقبول، تظل مستحقة للنفقة من زوجها وفقًا للشريعة الإسلامية. هذا الحكم ينطبق حتى لو كانت الزوجة متواجدة خارج المنزل، حيث تبقى مسؤولية الزوج تجاه نفقتها سارية طالما أن الزواج قائم. يجب أن يكون الإنفاق كافيًا لتلبية الاحتياجات الأساسية مثل الطعام والكسوة والسكن المناسب، وذلك حسب القدرة المالية للزوج. يُشجع الزوج على التحلي بالصبر ومحاولة حل المشكلة بطرق حضارية قبل اللجوء إلى القضاء إذا استدعى الأمر ذلك.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا صمت الكفارة ثلاثة أيام، ثم حاولت دفع الكفارة لشكِ في نفسي أنني أستطيع دفعها، ولكن لم أستطع؛ لأمو
- هل القبض في الصلاة عند بدايتها أي بعد تكبيرة الإحرام؟ وهل يتم إرسال اليدين أولاً ثم يقبض بعد ذلك؟ أم
- سمعت الشيخ ابن باز ـ رحمه الله ـ يقول: إنّ توسّط الإمام في الصلاة هو السّنّة، لكنه لم يرد نصا في ذلك
- رجل معتقل على مسافة 350 كم من أهله وتزوره زوجته مع نساء أخريات بدون حضور محرم معها لأنه لا يوجد لها
- أنا متزوجة، وأعيش في الولايات المتحدة، وأشعر بخوف وقلق دائم عند خروجي من المنزل. أنا محجبة، وأشعر دا