حكم الإيمان بالغيب، وفقًا للنص، هو الوجوب. يُعتبر الإيمان بالغيب أصلًا من أصول الدين الإسلامي، وهو أول صفات المؤمنين كما ورد في القرآن الكريم. لا يكفي في هذا الإيمان الإقرار الذهني فقط، بل يجب الإقرار والتسليم المطلق لله تعالى. هذا الحكم يستند إلى أن هناك العديد من الأمور الغيبية التي لا يمكن معرفتها إلا من خلال الوحي والسنة النبوية، مثل الحديث عن الله وصفاته، وعالم الملائكة والأنبياء، والجنة والنار. هذه الأمور لا يمكن الوصول إليها إلا من خلال الخبر الصادق عن الرسول. لذلك، فإن الإيمان بالغيب ليس مجرد اعتقاد ذهني بل هو تسليم مطلق لله تعالى.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ابني يبلغ من العمر 7 سنين، هل واجب علي إيقاظه لصلاة الفجر، وخاصة أنه يتبول على نفسه بالليل والنهار،
- لي صديق يريد أن يأخذ خطاب ضمان من أحد البنوك دون إيداع قيمة الخطاب في البنك وذلك لإقامة مشروع يتطلب
- ما اسم ابن لقمان المشرك الذي كان يعظه في سورة لقمان (وإذ قال لقمان لابنه وهو يعظه)؟
- كنت مطلقة ولي بنت عمرها الآن 14عشرة سنة، ولكن زوجي مقيم بكندا، رافقته حيث يقيم، وتركت ابنتي عند والد
- هل يجوز الصلاة خلف إمام لا يسطيع في أغلب الأحيان قرءاة الفاتحة من شدة السرعة وعندما نصحناه قال إنني