يؤكد النص أن الاشتراك في نادي عن طريق تمويل بنكي قد يكون محرماً شرعاً، وذلك لأن البنك يدفع ثمن الاشتراك عن العضو ثم يستردّه مقسطاً بزيادة، مما يعتبر قرضاً ربوياً محرماً. ويوضح أن العضوية هي اشتراك شخصي لا يمكن للبنك ككيان اعتباري أن يكون له، وبالتالي فكرة شراء البنك العضوية لبيعها لاحقاً غير ممكنة.
ويحذر النص من التعامل مع مثل هذه المعاملات ويؤكد ضرورة التأكد من عدم وجود فوائد ربوية في الختام، مشدداً على تحريم القروض الربوية وإمكانية البحث عن بدائل حلال للتمويل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ورد في الحديث أن النبي مات وكان له درع مرهونة عند يهودي لم لم يذهب إلى صحابته عبد الرحمن بن عوف و عث
- عندي مشكلة في فهم جزئية معينة في قضية العبادة، فأرجو من حضراتكم قراءة سؤالي بشكل كامل؛ حتى يتضح مقصد
- لي قريب طلق زوجته، وكانت بينهما مشكلة كبيرة تتعلق بالشرف، وقد نال من عرضها، وبعد سنتين أراد الزواج،
- يا إخوان جزاكم الله خيرا عندي سؤال: عندي جهاز كمبيوتر لابتوب عرضته للبيع، فقال لي أخي الكبير سوف أشت
- هل يجوز لزوجين في سنتهما الأولى من الزواج ألا يشتريا أضحية العيد لأن عليهما ديونا .