في بريطانيا، يُعتبر الاشتراك في نظام التقاعد الحكومي محرماً إذا كان اختيارياً، وذلك بسبب اشتمال هذا النوع من التأمين التجاري على الميسر، حيث يمكن أن يحصل الشخص أو ورثته على مبلغ أكبر بكثير مما دفعوه. كما أن استثمار المال المستقطع في أشياء محرمة مثل صناعة الخمور أو الإقراض الربوي يزيد من تحريم الاشتراك. ومع ذلك، إذا كان الاشتراك إجبارياً، فلا إثم على الفرد، ولكن لا يحل له أن يأخذ أكثر مما أُخذ منه. يمكن للفرد ترك الباقي أو أخذه وتوزيعه في وجوه الخير. بالنسبة لنظام التقاعد الخاص في الشركات الخاصة، فإن استثمار المال في أشياء محرمة يزيد من تحريم الاشتراك. وفي حال كان الاشتراك إجبارياً، فلا إثم على الفرد، ولكن لا يحل له أن يأخذ أكثر مما أُخذ منه. يُشدد النص على أن ترك شيء لله يعوضه الله خيراً منه.
إقرأ أيضا:محمد بن ابراهيم بن عبدالله الأنصاري، ابن السراجمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تخرج بعض القطرات بغير إرادة المرء بعد قضاء الحاجة، علمًا أني أستبرئ جيدًا، وأستنجي بالماء جيدًا، ثم
- إدوين هابل شابن
- لا أسرار (أغنية)
- ما الحكم إذ أنا أديت صلاة الصبح والظهر وعند صلاة العصر اكتشفت أنني محتلم منذ الصبح وقمت واغتسلت وصلي
- سؤالي هو ما مقدار دية المرأة، بالعملة الحالية (النقود) وبالتحديد بعملة جمهورية مصر العربية؟ وشكراً.