يجب على المسلم المتنقل بين البلدان خلال شهر رمضان اتباع حكم البلد الذي انتقل إليه، بغض النظر عن بلد المنشأ. فإذا انتقل إلى بلد بدأ فيه الصيام، يجب عليه الالتزام بصوم معهم، أما إذا انتقل من بلد بدأ فيه الصيام إلى بلد آخر لم يبدأ فيه، يحكمه في الإفطار والإستمرار حكم البلد الجديد.
يُتّبع ذلك شرطًا بالغ الأهمية: أن لا يُقل عدد أيام الصيام عن تسعة وعشرين يومًا. فإذا أفطر لأقل من هذا العدد، لزمه قضاء يوم واحد لإكمال الشهر كاملاً.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في منطقتي يتقدم الأذان على الفجر بخمس وعشرين دقيقة، لكن -ولله الحمد- لا تقام الصلاة غالبا إلا بعد مر
- أريد ترجمة عن سعيدة الأسدية؟
- إذا قلت: «أعاهد الله -أو: أقسم- أني إذا فعلت معصية معينة أشهد أني أكون من الظالمين أمام الله، والقرآ
- اقترضت من أقارب زوجتي مبلغًا من المال, وكان شرط السداد عندما تتيسر أموري, ولم تتيسر أموري بعد, فهل ل
- ما حكم ضرب الأخت التي تصرخ في وجه أمّي، وتجعلها تبكي؟