في النص، يُبيّن حكم البول واقفًا بناءً على دليل من السنة النبوية. يُشير النص إلى أن البول واقفًا جائز، خاصة عند الحاجة إليه، بشرط أن يكون المكان مستورًا ولا يرى فيه أحد عورة البائل، ولا يناله شيء من رشاش البول. هذا الحكم مستند إلى فعل النبي صلى الله عليه وسلم، حيث ثبت عن حذيفة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم بال قائمًا في سباطة قوم. ومع ذلك، يُفضل البول جالسًا لأن هذا هو الغالب من فعل النبي صلى الله عليه وسلم، وهو أستر للعورة وأبعد عن الإصابة بشيء من رشاش البول.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي مدونة على بلوجر، أنشر فيها مواضيع للإفادة. ولكني كنت قد نشرت شرحا يستخدم في حلال، وحرام، ولكن غا
- بعد 8 سنوات زواج حصلت لي مشكلة فظيعة اكتشفت أن زوجي مديون بمبلغ 300 ألف جنيه وأنه كذاب في الأول فهمن
- ما حكم مد كلمة آمين بعد سورة الفاتحة في الصلاة لأكثر من 6 حركات؟
- السلام عليكم هل يجوز العمل في مجال ترميم الآثار؟ سواء كانت إسلامية أو قبطية أو فرعونية وجزاكم الله ك
- قلت لشخص يريد مني دينا: أعطني فرصة لمدة أسبوعين، وتحرم علي زوجتي إن لم أقض لك الدين، وقد فات الأسبوع