يتناول النص حكم التبرع بالأعضاء من منظور فقهي إسلامي، حيث يوضح أن هذا الحكم ليس ثابتًا بشكل مطلق، بل يختلف حسب نوع العضو. فإذا كان العضو ضروريًا للحياة، مثل القلب أو الكبد، فإن التبرع به محرم بالإجماع، لأنه يعتبر قتلًا للنفس. أما إذا كان العضو غير ضروري للحياة، مثل الكلى أو الشرايين، فقد اختلف العلماء المعاصرون في حكمه.
بعض العلماء يرون عدم جواز نقل الأعضاء الآدمية مطلقًا، بينما يرى آخرون جواز ذلك بشرط أن يكون المنقول منه كافرًا حربيًا، أي ليس معاهداً للمسلمين ولا ذمياً ولا مستأمناً. هذا الاختلاف في الرأي يعود إلى اعتبار حرمة المسلم ثابتة حياً وميتاً، بينما الكافر الحربي لا حرمة له.
إقرأ أيضا:كتاب تعلم البرمجة مع بيثون 3وقد صدرت فتاوى بالجواز من عدة هيئات ومؤتمرات، بما في ذلك مجمع الفقه الإسلامي بالأغلبية، وهيئة كبار العلماء بالمملكة العربية السعودية، ولجان الفتوى في عدة دول عربية. يمكن الرجوع إلى كتاب “أحكام الجراحة الطبية” للشيخ محمد المختار الشنقيطي للحصول على مزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع.
- هل المني يترك أثرا على الملابس عند النساء؟.
- سألت سؤالا قبل ذلك عن اسم الله المنان، وأفدتمونى بأنه اسم من أسماء الله الحسنى، ولكني أريد أيضا معرف
- عندي ضعف جنسي بسبب مرض، والملابس الناعمة تثيرني عند الجماع، هل يجوز ارتداء شيء من ملابس الزوجة مثل ع
- ما مدى صحة هذا الحديث، وما تعليق أهل العلم عليه: خطب بلال -رضي الله عنه- إلى قوم من العرب، فقال له ر
- كنت أعمل مع جمعية خيرية تهتم بكفالات الأيتام والمساعدات الخيرية لمدة أربعة أعوام، على فترات متقطعة،