حكم التسمية باسم فرعون غير محبب في الإسلام، حيث يُعتبر فرعون رمزًا للطغيان والعصيان لله -عز وجل-. وقد وصفته الشريعة السماوية بصفات الكبر والتأله، مثل قوله: “أَنَا رَبُّكُمُ الأَعْلَى”. لذلك، يُنظر إلى التسمية بأسماء الكفار والفسّاق مثل فرعون على أنها غير محبوبة في المجتمعات الإسلامية. بالإضافة إلى ذلك، يُستحب التسمية بأسماء الأنبياء والصفات الحسنة التي يحبها الله، مثل عبد الرحمن وعبد الله. وبالتالي، فإن التسمية باسم فرعون تتعارض مع هذه التوجيهات النبوية التي تحث على اختيار الأسماء الحسنة التي تحمل معاني إيجابية وتذكّر بالقدوات الصالحة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا كان المؤمنون سيموتون بعد قتال اليهود بعد نزول سيدنا عيسى، فأي حكمة من حكم العالم، ونحن المسلمين
- أحب توبتي وإقدامي على ديني، ولكن ما أخاف منه رياء القلب، أريد سبلاً أزيد بها من قوة إيماني في مواجهة
- الآن تنزل مني إفرازات، فدائما وضوئي ينتقض فعندي سؤالان وهما: الأول: هل يجوز أن أتوضا فقط ولا أغير مل
- - ما حكم بيع الجنز للنساء؟ - الرجاء إعطائي تفصيلاً أكثر عن معركة بدابق تلك القرية التي بجنب حلب؟
- هل يجوز هجر المنافق والنمّام؟ فزوجة أخي منافقة، ونمّامة حتى أنها أحدثت مشاكل كثيرة في المنزل, فأصبح