النص يوضح أن رفة العين لا علاقة لها بالشر، وأن الاعتقاد بأنها نذير سوء هو من التشاؤم الذي يجب على المسلم تجنبه. هذا التشاؤم يعتبر من أفعال الجاهلية، وقد نهى النبي محمد صلى الله عليه وسلم عن التطيّر، مشيرًا إلى أنه من الشرك الأصغر الذي ينافي كمال التوحيد. لذلك، يجب على المسلم أن يتقي الله ويتوكل عليه ويستعين به، وأن لا يلتفت إلى هذه الخواطر السيئة والأوهام الباطلة. إذا وقع له شيء من ذلك، فعليه أن يقول: “اللهم لا خير إلا خيرك، ولا طير إلا طيرك، ولا إله غيرك”، وأن يتذكر أن الطيرة شرك، وأن الله يذهبه بالتوكل عليه وتفويض الأمر إليه.
إقرأ أيضا:اللهجة الحسانية : رَبَّقَمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجي عصبي جداً، أحياناً لا أستطيع تحمل تلك العصبية وأجيبه، ما الحكم في ذلك، وما الحكم إذا كان الزوج
- لم أر زوجتي قبل الدخول بها إلا عبر الصور والمهاتفة، والآن حضرت إليَّ، لكن لم ترق لي، ولم أرغب في مجا
- لقد نذرت أن أعمل أعمال خير بما قيمته 3500 ريال تقريبا تدفع كل شهر إلى ما شاء الله إذا اشتغلت، وفعلا
- أريد أن أعرف رأي الدين في زواج شاب فقير، وأبوه ميسور، وعنده أملاك، من بنت أبوها غني؟ وهل يبادر في ال
- أنا بنت عمري 15 سنة، عندي مشكلة وخائفة منها وقد سببت لي أزمة. أنا تقريبا من 7 أو 8 حدثت لي حادثة