وفقًا للعلماء، هناك اختلاف في الآراء حول حكم التهنئة بالعام الهجري الجديد. بينما يرى بعض العلماء مثل الشيخ محمد بن صالح العثيمين أن رد التهنئة بالعام الهجري الجديد إذا بدأها شخص آخر جائز، إلا أنهم لا يرون أن المسلم يجب أن يبدأ الآخرين بهذه التهنئة. من جهة أخرى، يرى الشيخ عبد الكريم الخضير أن الدعاء للمسلم بدعاء مطلق في المناسبات مثل الأعياد لا بأس به، خاصة إذا كان المقصود منه التودد وإظهار السرور. ومع ذلك، فإن الابتداء بالتهنئة ليس سنة مأمورا بها ولا نهي عنه. في النهاية، ينبغي للمسلم أن يقف من مرور الأيام والسنين موقف العظة والعبرة، وأن يتذكر أن كل ساعة تمر تخصم من عمره وتدنيه من أجله. لذلك، ينبغي للمسلم أن يكون حريصًا على استغلال وقته في الأعمال الصالحة والعبادات المشروعة، دون الانشغال بالتهنئة بالعام الهجري الجديد إلا إذا بدأها شخص آخر.
إقرأ أيضا:دراسة علمية: التعلم العميق – التأثير الإعلامي على تطور جائحة كوفيد-19 في إفريقيا والعالم العربي- أنا أفغاني ولي صديق وقد اشترينا سيارة مشتركة, يوما أنا غضبت غضبا ليس شديدا وليس خفيفا لكن غضبي كثير
- زوجتي دائمًا تغضبني على أبسط الأشياء، وهي أيضًا تغضب، وتظل تدعو على أهلي وأخواتي. في آخر مشكلة حدثت،
- منذ ما يقارب سنتين وعندما كنت أصلي كنت أشعر بأني سوف أسقط وأنا في صلاتي وأن قدمي لا تستطيع حملي، ولك
- Melbourne City FC (A-League Women)
- هل الكتب الآتية معتمدة في المذهب الحنفي ويجوز أخذ الفتوى منها: ـ حاشية ابن عابدين بتقريرات الرافعي.