يتناول النص موضوع حكم التهنئة بالعيد بشكل مفصل، مستندًا إلى فتاوى علماء بارزين مثل الإمام أحمد، وشيخ الإسلام ابن تيمية، والشيخ ابن عثيمين، والشيخ محمد المنجد. يؤكد هؤلاء العلماء جميعًا على مشروعية التهنئة بالعيد، حيث يُعتبر هذا العمل جائزًا وفقًا للشريعة الإسلامية. يرجعون سبب الجواز إلى عدة أمور؛ الأول هو وجود رواية تشير إلى أن بعض الصحابة رضوان الله عليهم كانوا يتبادلون عبارات التهنئة خلال أيام العيد. والثاني هو اتفاق عدد كبير من الأئمة والمذاهب على هذه المشروعية. بالإضافة إلى ذلك، يشرح الشيخ ابن عثيمين أنه ليس هناك صيغة محددة للتهنئة، وأن أي كلام معتاد بين الناس وما ألفوه وما عرفوه مقبول طالما أنه خالي من المحرمات الدينية. علاوة على ذلك، يناقش النص أيضًا مسألة المصافحة والمعانقة بعد صلاة العيد، مؤكدًا أنها ممارسات مباحة نظرًا لأنها جزء من الاحترام والإكرام الاجتماعي. باختصار، يدعم النص بشدة فكرة أن التهنئة بالعيد أمر محمود ومقبول شرعاً.
إقرأ أيضا:الأمثال الشعبية في الوطن العربي (مقارنة : التشابه والاختلاف – القصة)- بدأت العادة الشهرية لدي في التغير؛ لأَنِّي في الفترة الأخيرة أعاني من زائدة جلدية في جدار الرحم حتى
- فتاة تعاني من حالة نفسية، تأتي لها كل عام، في وقت معين من السنة، وتتدهور حالتها كثيرا، فربما تصل إلى
- سوف نقوم بعمرة هذا الأسبوع، وأنا لا أريد أن أنوي العمرة وأظل محرمة 11 يومًا، لأنه سوف يأتي الحيض، وس
- كيف يتم غسل الميت إذا مات وهو على جنابة من الجماع. ولكم جزيل الشكر.
- أود أولا أن أحييكم على المجهود الطيب الذي تقومون به. لم أكن أصلي في بداية حياتي، وأنا الآن أصلي والح