في الإسلام، يُعتبر تبادل التهاني في مناسبات العيد، مثل عيد الفطر وعيد الأضحى، ممارسة مشروعة وفقاً للحديث النبوي الشريف الذي رواه جبائر بن نافع الصداقي. تسمح هذه الممارسة باستخدام عبارات متنوعة للتعبير عن الفرح والتهنئة، بشرط عدم احتوائها على أي ذنب أو معصية. بالإضافة إلى ذلك، يرى بعض علماء الدين، مثل الشيخ ابن تيمية، أن المصافحة والمعانقة بعد أداء صلاة العيد جائزة أيضاً. تعتبر هذه التصرفات جزءاً من العادات الاجتماعية وتدل على الاحترام المتبادل بين المسلمين، ولكن يجب التأكد من أنها ليست بمثابة عبادة مستقلة أو وسيلة مباشرة لتقريب النفس إلى الله. وبالتالي، فإن الاحتفال بعيدي الفطر والأضحى يشمل تبادل التهاني والمصافحات كجزء طبيعي من الروابط الاجتماعية الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب الجديد في ثورة الجلوكوزمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لماذ سمي«أبو لهب» بهذا الاسم؟
- تزوجت من رجل معدد، ولديه زوجة قبلي، وكنت راضية، وعشت معه سنة ونصفا سعيدة جدًا، وراضية، ثم أتى رجل يد
- هل يجوز العلاج باستخدام العلاج الكيماوي؟ والله يحفظكم وجزاكم الله خير
- اشتركت مع رجل صاحب أرض هو يملك الأرض وأنا أقوم بزراعتها ( أشجار برتقال ) بمالي أنا مقابل النصف في ال
- ألفونسو ملك مولينا