يُعتبر تبادل التهاني بعيد الأضحى مشروعا شرعًا، ويرى جمهور العلماء – كالحنفية والمالكية والحنابلة- أنه لا مانع من ذلك حتى قبل موعد الاحتفال الرسمي. يدعم هذا الرأي حديث نبوي شريف يشير إلى استقبال النبي صلى الله عليه وسلم الشهور الفضيلة بالتهنئة والدعاء، ومما يؤكد المشروعية العامة للتعبير عن الفرح بقدوم العيد. ولكن يرى بعض الفقهاء أهمية ضبط الوقت والتوقيت عند التهنئة، ويفضل تأخيرها حتى اليوم الثاني من العيد احتياطاً لضمان الانتفاع من المعايدة وعدم الوقوع في الإثم بسبب التسرع المبكر . يبقى القول الراجح هو مشروعية التهاني طالما ضمن الحدود المنطقية والمعقولة، تحريماً للانزلاق نحو عادات وسلوكيات غير مرغوب فيها.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: لماذا قتلت فرنسا الكثير من معلمي اللغة العربية في مالي؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لديَّ بقّالة، ومعي شريك فيه، وبسبب وجودي في العمل قد أتناول شيئًا من الطعام أو الماء؛ كأكل تمرات مثل
- قدَّمت على شراء شقة من الشقق المقدمة من الدولة بالتقسيط، وبعد وقوع القرعة عليّ بدأت بسداد الأقساط لل
- أعيش في مجتمع لا يتأدب مع الله، ويقول عبارات ليس فيها تأدب مع الله، بل ورأيت عالما يقول إنها تدخل با
- أيام الدراسة الابتدائية أو الإعدادية، أمضيت على ورقة زواج بيني وبين شخص، ولا أتذكر هل فعلت ذلك أم لا
- ابتليت بصعوبة المحافظة على الوضوء، حيث إنني كثير التبول وإطلاق الريح، وفي بعض الأحيان أجد قطرات من ا