وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الجماع أثناء أذان الفجر هو ضرورة الانقطاع فورًا. هذا الحكم مستمد من الشريعة الإسلامية، حيث يعتبر استمرار الجماع بعد سماع الأذان إفطارًا غير مقبول خلال شهر رمضان. حتى لو تم الأذان قبل طلوع الفجر نفسه، وهو ما قد يحدث بسبب خطأ في التوقيت، فإن تأكيد طلوع الفجر، سواء عبر الرؤية البصرية أو استخدام الأدوات الحديثة التي تحدد الوقت بدقة، يجعل الوطء حلالًا. ومع ذلك، يجب على الزوجة الامتناع عن الجماع في هذه الحالة. هذا الحكم مستند إلى عدة أدلة قرآنية وسنية، مما يجعله قاعدة واضحة في الشريعة الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد العمل على الأنترنت ويجب أن أقوم بمشاهدة الإعلانات، وهذه الإعلانات تضم إعلانات لشركات أو مواقع ل
- هل يجب علينا احترام الكبير، ولو كان قليل الاحترام والأدب؟
- أريد التقدم لفتاة عرفتها عن طريق الإنترنت, وهي في بلد آخر, ولا أستطيع الوصول إليها في الوقت الراهن ل
- سمعت من بعض النساء القريبات لي أن المرأة قبل الولادة وخاصة ما قبل الولادة بساعتين أو ساعة إذا قرأت س
- أنا أدرس الانجليزية بواسطة الدروس الخصوصية و شهر رمضان الكريم مقبل علينا وقد اعتدت الذهاب إلى صلاة ا