وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الحديث مع الخطيبة عبر الهاتف يعتمد على عدة شروط مهمة. أولاً، يجب أن يكون هناك موافقة واضحة من الأبوين على الزواج، حيث أن الحديث مع الخطيبة دون موافقتهم يعتبر غير جائز. ثانيًا، يجب أن يكون الحديث في حدود الضرورة والحاجة، بمعنى أنه يجب أن يكون الحديث عاديًا ولا يثير الشهوة أو يوقع في الفتنة.
إذا لم تكن هناك موافقة من الأبوين، فلا يجوز التحدث مع الخطيبة عبر الهاتف. ومع ذلك، إذا كانت هناك موافقة من وليها وعدم ممانعة من الزواج، فيمكن الحديث معها في حدود الضرورة، مثل الاتفاق على أمور معينة لما بعد الزواج. يجب أن يكون الحديث بالمعروف وفي حدود الحاجة، وأن لا يزيد عن الحد المسموح به.
إقرأ أيضا:الحَوْلي (الخروف)من المهم أيضًا ملاحظة أن هناك طرق أخرى للوصول إلى المعلومات المطلوبة، مثل أخته أو أخيه أو رسالة، ويجب استخدام هذه الطرق بدلاً من الحديث عبر الهاتف إذا كانت متاحة. بشكل عام، يجب أن يكون الحديث مع الخطيبة عبر الهاتف مقيدًا بالحاجة والضرورة، وأن يكون في حدود المعروف والشرع الإسلامي.
- أحب مشاهدة التقبيل والأحضان في المسلسلات، ومؤخرًا أصبحت أبحث في الإنترنت عن قبلات وأحضان بين رجل وام
- ما هي أحكام المهر المسمى وغير المسمى... حسب حكم النكاح وقدره؟ وهل الهدية من المهر مع ذكر الكتاب؟ وهل
- أتمني من حضراتكم أن تعطوني إجابة تفصيلية عن سؤالي ولا أريد أن أري الإجابة من خلال فتاوى وأسئلة كنتم
- أريد منكم رؤوس أقلام تبين لي حدود الله وما أوجبه الله علي، وبعض الأعمال الصالحة لكي أحاول حفظها وتطب
- كنت نائما، وشعرت أني أخرج بولا، واستيقظت من النوم ونظرت إلى مكان النزول، وشككت بين مني أو مذي، ولا أ