في الإسلام، تعتبر الخلوة بين الرجل والمرأة الأجنبية أمرًا محظورًا بشكل قاطع وفقًا لإجماع العلماء. هذا التحريم ينطبق بغض النظر عن المكان – سواء كان عامًا أو خاصًا – وبغض النظر عن سن الشخصين المعنيين. يرى معظم المذاهب الإسلامية أن الخلوة يمكن أن تقود إلى مفاسد اجتماعية كثيرة مثل ارتفاع معدلات الطلاق، وفقدان الغيرة، والتورط في الفساد الأخلاقي، وتزايد الجرائم ضد النساء، وضعف الثقة داخل الأسرة والمجتمع. بالإضافة إلى ذلك، هناك مخاطر نفسية واجتماعية مرتبطة بهذه التصرفات بما فيها الضغط النفسي للمرأة في بيئة عمل غير آمنة. لذلك، يُشدد المسلمون على ضرورة التمسك بتعاليم الدين لتجنب هذه المفاسد والحفاظ على الاستقرار الاجتماعي والقيمي.
إقرأ أيضا:كتاب الخريطة الكنتورية: قراءة وتحليلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز أخذ القرض من الكافرين؟
- البارحة قلق زوجي مني كثيراً وقال لي يمكن أن لا تعتبريني من اليوم فصاعداً، فهل يعتبر هذا طلاقاً؟.
- شخص كثير الشك والتردد في اتخاذ القرار, وقصتي هي أني كنت أشرب كمية من الماء في فمي, وأثناء وجود الماء
- سؤالي جزاكم الله خيرا يتعلق بالزكاةأنا وأخي مقيمان خارج البلد وعندنا نقود مر عليها الحول مع العلم أن
- سوف أنشئ قناة يوتيوب تعرض أصوات المطر، وأصوات الطبيعة، مع فيديوهات للطبيعة، للاسترخاء الذهني، فما حك