وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الذبح لدفع العين ليس جائزًا في الإسلام. يوضح النص أن الذبح الجائز هو ما كان تقرّباً لله تعالى فقط، أما ما ذُبح لغير وجه الله، مثل دفع العين أو الجن، فهو ليس كفراً ولكنه قد يؤدي إلى الشرك الأصغر. الشرك الأصغر يحدث عندما يضع العبد سبباً لما لم يذكر الله أنه سبب، مثل الاعتقاد بأن الذبح يدفع العين. ومع ذلك، فإن الشرك الأكبر يحدث عندما يتم الذبح تعظيماً وتقرّباً لسوى الله، وهو خروج من ملّة الإسلام إلى الكفر. لذلك، لا يُعتبر الذبح لدفع العين حلاً شرعيًا في الإسلام. بدلاً من ذلك، يرشد النص إلى طرق شرعية لعلاج الإصابة بالعين، مثل المواظبة على الطاعات والعبادات، قراءة الرقية الشرعية، واللجوء إلى الله من البأس والشدّة.
إقرأ أيضا:تاريخ بني ملال 1916-1854مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا ارتكبت فواحش كثيرة وأريد التوبة والتكفير عن كل ذنوبي. كنت لابسة حجابا ونزعته، ولبست ملابس غير مح
- بسم الله الرحمن الرحيم أخى العزيز بارك الله فيكم وأتمنى منكم الإجابة على هذا السؤال.. ولكم مني كل ال
- تتلخص وقائع مسألتي: في أن أخي الأكبر الذي منحناه عقد وكالة من أجل استغلال وإدارة حقوقنا العقارية الف
- Connecticut Shotgun
- الآيات التي تتحدث عن العمل؟