وفقًا للنص المرجعي، فإن حكم الذهاب إلى الأماكن العامة مع الأسرة يعتمد على طبيعة هذه الأماكن. بالنسبة للشواطئ المختلطة والمصايف، حيث انتشرت المنكرات، فإن الذهاب إليها مكروه كراهة تنزيهية، حتى لو كانت هناك محاولة لاجتناب المنكرات. ومع ذلك، إذا كان هناك نية لإنكار المنكرات وتغييرها، فقد يكون الذهاب إلى هذه الأماكن جائزًا. أما بالنسبة للحدائق العامة والمتاحف والمعارض، فجائز الذهاب إليها مع الأسرة بشرط عدم الاختلاط أو تضييع الصلاة، مع مراعاة ضرورة كشف الوجه في هذه الأماكن. هذا الحكم مبني على ضرورة صيانة الدين والبعد عن مواطن الفتنة، مع مراعاة الضوابط الشرعية مثل اجتناب المنكرات وأداء الصلاة في وقتها.
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- البيض الذي يخرج من بطن الدجاجه الميته؟ وشكرا على تعاونكم وجزاكم الله خيراً..
- لدي صديقة مقربة هداها الله، فقد ارتكبت إثما كبيرا حسب اعتقادي وأريد التأكد من ذلك وهي من الطائفة الع
- امرأة نذرت قبل 10 سنوات أن الله إذا شفى لها ابنها المريض أن تتصدق بخروف وتصوم سنة كاملة، والآن هي كب
- سألت في بنك البركة في مصر عن القروض الشرعية حيث إنني أود شراء جهاز غالي الثمن. فقالوا لي إنني بعد تو
- هل يجوز للمتمتع -بعد التحلل من عمرته التي دخل بها- أن يقوم بعمرة أو أكثر في الأيام التي تسبق يوم الت