وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الصلاة خلف إمام به وسخ في شقوق قدميه يعتمد على طبيعة هذا الوسخ. إذا كان الوسخ كثيفًا ويمنع وصول الماء إلى البشرة، فيجب إزالته ليتحقق غسل العضو كما أمر الله تعالى. ومع ذلك، إذا كان الوسخ يسيرًا أو يشق إزالته، مثل ما يكون تحت الأظفار أو في شقوق القدمين، فإن بعض أهل العلم يعفون عنه. في هذه الحالة، يُعتبر الوسخ الذي يكون بشقوق الرجلين معفوًا عنه، حتى لو كان موجودًا.
بناءً على ذلك، إذا كان الإمام لديه وسخ في شقوق قدميه لا يحول دون وصول الماء إلى البشرة، فإن الصلاة خلفه صحيحة. هذا لأن الوسخ المعفو عنه لا يؤثر على صحة الوضوء وبالتالي صحة الصلاة. ومع ذلك، إذا كان الوسخ كثيفًا ويمنع وصول الماء إلى البشرة، فيجب إزالته قبل الصلاة، وإلا فإن الصلاة خلف هذا الإمام ستكون غير صحيحة. هذا الحكم مستند إلى فتاوى أهل العلم الذين يرون أن الوسخ المعفو عنه لا يبطل الوضوء ولا الصلاة.
إقرأ أيضا:أين ذهب الرمادي!- أمتلك محلا تجارياً لبيع العطور ومستحضرات التجميل للسيدات وأيضا التحف والأنتيكات فما هو حكم الدين في
- تاجرت في محل، ولدي عامل يعمل في المحل وعندي تليفون وكهرباء وانترنت، وعرض علي من شخص أن يضع عندي مالا
- World Digital Library
- Variovorax
- والدي- رحمه الله- توفي بعد أن سقط في الحمام. هل هو سوء خاتمة، علما أنه كان يقوم الليل من الساعة الثا