في حالة الحيض، يُعتبر الدم الثخين المصحوب بالألم لمدة أربعة أيام حيضًا، مما يمنع الصيام والصلاة. أما البقع البنية والحمراء التي تسبق الدورة، إذا كانت متصلة بالدم، فهي جزء من الحيض ولا يجوز الصيام والصلاة فيها. أما إذا كانت منفصلة عن الدم، فهي ليست حيضًا، وحكمها حكم البول، مما يتطلب الوضوء لكل صلاة. بالنسبة للخطوط الحمراء الفاتحة لمدة يومين، إذا كانت قبل حصول الطهر، فهي جزء من الحيض. أما إذا كانت بعد حصول الطهر، فهي ليست حيضًا، وحكمها حكم الاستحاضة، ولا تمنع الصيام والصلاة. الطهر يحصل بإحدى علامتين: نزول القصة البيضاء أو جفاف المحل. في حالة الاستحاضة، لا يمنع الصيام والصلاة، ولكن يجب الوضوء لكل صلاة.
إقرأ أيضا:كتاب الأشعة السينية الفوائد والمخاطرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مشايخنا الكرام -أثابكم الله-، هناك حصة تقام ببلدنا الجزائر كل سنة «تاج القرآن» فيقومون بوضع لجنة الت
- لقد وفقنا الله هذه السنة بالحج إلى بيته العتيق والحمد لله على نعمته، ولقد كنا نوينا وقررنا أن نحج قر
- أنا فتاة أعاني من خروج الريح بكثرة، وكثيراً ما كانت تخرج مني الريح في صلواتي فأقوم بإعادتها كثيراً خ
- لي سيارة أستخدمها للخدمة والذهاب إلي المساجد، وفي بعض الأوقات أرى في الشارع بعض النساء ممن أعرف فأحب
- هل تحريك اليدين أربع مرات أثناء الركوع يبطل الصلاة؟