حكم الطهارة بماء زمزم، وفقًا للنص، هو الجواز دون كراهة. يستند هذا الحكم إلى عدم وجود دليل شرعي يمنع استخدام ماء زمزم في الوضوء أو الغسل. بالإضافة إلى ذلك، يُستشهد بقول النبي صلى الله عليه وسلم: “الماء طهور لا ينجسه شيء”، مما يعزز جواز استخدام ماء زمزم للطهارة. وعلى الرغم من وجود رواية عن العباس بن عبد المطلب تنهى عن الاغتسال بماء زمزم، إلا أنها غير صحيحة. بناءً على هذه الأدلة، يُعتبر استخدام ماء زمزم للطهارة جائزًا ومقبولًا لدى معظم العلماء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من فلسطين أرض الرباط : هل يجوز إذاعة الأناشيد الإسلامية في تشييع جنازات الشهداء؟
- إذا كان وجود إنسان في مكان ما يساعد على منع الحرام في هذا المكان، وأذن للصلاة. فهل الأولى الذهاب للص
- تعرفت على فتاة، وأحببنا بعضنا، ومع الأيام حصل زنا للأسف لمدة ما يقارب الثلاث سنين، بعدها حصل لي حادث
- Ismaël Lotz
- أرجوكم إجابتي عن هذا السؤال حتى أتمكن من إقناع جاري الذي يرافقني دائما للصلاة في المسجد إلا أن معلوم