يُعتبر ذكر عيوب الآخرين غياباً حراماً في الإسلام، كما حدد النبي صلى الله عليه وسلم بأن الغيبة هي “ذكر أخيك بما يكره” ليتضح من حديثه أن الأمر يحرم بغض النظر عن صحة القول. نصوص القرآن والسنة تشير إلى حرمة النميمة ومداعبة أصحابها بالسوء في الدنيا والآخرة، حيث يصف الله تعالى النمامين كمن “يهمّز بمِيمٍ” وذكر النبي صلى الله عليه وسلم قصة قبرين يعذبان أحداهما بفعل النميمة. على الرغم من تحريم الغيبة إلا أن هناك حالات يجوز فيها كالاستفتاء، التحذير من شر شخص ما، أو التظلم عند وجود ظلم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم مشاهدة قناة اقرأ بما فيها من موسيقى وفتيات مرتديات حجابا متبرجا وتأويلها للنصوص، وتأتي بمن يس
- أخي الكريم: هناك شخص كان مع الماسنجر يتحدث مع آخر ولكن لم يرد عليه في الكلام، وقال له إنه يريد أن يق
- في البداية أهنئكم على هذا الموقع الرائع وأريد أن عرف: من أول من وضع التنقيط على الحروف؟ ومن أول من ق
- جزاكم الله كل خير على كل ما تقدمونه. أعلم أن بيع ما لا تملك به شبهات، وهذا في السلع والبضائع الملموس
- ما قولكم يا شيخ في ما يقوله الشيعة في الحوار الذي دار بين إمامهم جعفر الصادق وأبي حنيفة وتحريمه للقي