في النص، يُوضح حكم المرأة التي أفطرت في رمضان بسبب الرضاعة. إذا وضعت المرأة ولم تقضِ الأيام التي أفطرتها بعد رمضان الأول خوفًا على رضيعها، ثم حملت وأنجبت في رمضان التالي، فلا يجوز لها توزيع نقود بدل الصوم الواجب عليها. بدلاً من ذلك، يجب عليها قضاء الأيام التي أفطرتها، حتى لو كان ذلك بعد رمضان الثاني. يُشدد النص على أن الله يقويها على القضاء، سواء كان ذلك في زمن الشتاء يومًا بعد يوم أو في رمضان الثاني إذا لم تتمكن من القضاء في الوقت المناسب. لا حرج عليها في تأخير القضاء إلى رمضان الثاني إذا كانت الظروف لا تسمح لها بالقضاء قبل ذلك. هذا الحكم مستمد من النصوص المقدمة في قاعدة المعرفة.
إقرأ أيضا:أثر التدريس باللغة الأجنبية على جودة التعليم وصناعة الطبقيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عقد قراني على رجل ملتزم ومتزوج ولديه أولاد منذ سنة ونصف وأنا زوجة ثانية وإلى الآن لم يفتح لي بيتا وي
- أريد أن أستشيركم في أمر، وهو اختيار الزوجة المستقبلية، مع العلم أن عمري 26 سنة، ومطلق منذ بضعة أشهر،
- اعتمرت امرأة في العام الماضي ولكن نسيت التلبية، لم تلب منذ أن أحرمت حتى أن انتهت من العمرة، مع العلم
- عندما أكون حائضة في رمضان أكون في فترة الحيض 7 أيام، واليوم الثامن يجب أن أصوم. فهل يجب أن أغتسل لكي
- ما هي أمراض القلب المذكورة في القرآن والسنة؟ اطلعت على فتاوى عن أمراض القلوب لكنها لم تكن مرفقة بأدل