بعد التحول إلى الإسلام، يُعتبر بيع آلات الموسيقى التي كانت تُستخدم في العزف المحرم شرعًا غير جائز وفقًا للفتوى. إذا كانت هذه الآلات لا تُستخدم إلا في الحرام أو أغلبه، فيجب اتلافها. أما بالنسبة للأجهزة مثل الميكروفونات، الخلاطات، والكمبيوترات التي يمكن استخدامها لأغراض أخرى غير الموسيقى، فمن الممكن بيعها إذا كانت لا تُستخدم في الحرام. ومع ذلك، إذا كان لا يجوز بيع أي شيء من هذه الآلات والأجهزة، فيجب اتلافها. النص يؤكد على أن من يتق الله يجعل له مخرجًا ويرزقه من حيث لا يحتسب، مما يشير إلى أهمية البحث عن طرق أخرى لاستخدام هذه الأجهزة أو بيعها لمن يستخدمها في أغراض حلال، أو اتلافها إذا لم يكن هناك خيار آخر.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الجيولوجيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Eleanor Rigby
- هل يجوز التوقف والتبين من الأشخاص الذين لا نعرف حالهم خاصة في مصر كثر الشرك وخاصة شرك الحاكمية وشرك
- سألت عن كيفية قضاء الفوائت، وقد أحلتموني إلى فتاوي سابقة، ولكن لم أفهم جيدا، أود الكيفية في هذه الحا
- هناك شركات اتصال تبيع الهواتف المشفرة على شبكتها، فما حكم فتح هذه الهواتف على شبكات أخرى؟ وما حكم عق
- Derek Gee